المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١١

المراهقين

صورة
المراهقين تتسع الفجوة فى مخيلة المراهقين بين صورتهم الشخصية والصورة التي يتمنون أن يكونوا عليها ومن هنا يبدأ شعوره بعقده، ويصاب بالمشاكل النفسية تجاه صورته فى المرآة . وعند زيادة تعرض المراهقين لوسائل الإعلام والفضائيات يزداد تركيزه على عيوبه الجسمانية مقارنة بما يراه ويولي المشكلة جل اهتمامه مما يصيبه بعقدة الإحساس بالنقص عندها يسعى    لمحاولة إخفاء عيوبه بشتى الطرق . كما يلعب الأهل دورا كبيرا فى زيادة إحساسه بالنقص عند مقارنته بأقرانه سواء فى الشكل أو فى التحصيل الدراسى دون مراعاة اختلاف القدرات الذهنية والجسمانية بين الأطفال وبعضهم ودون مراعاة اختلاف السن أيضا . ويقدم لك الخبراء بعض النصائح لمساعدة الأبناء للتخلص من عقدهم : يجب أن يتعلم المراهق أن يتقبل نفسه كما هو وأن يتقبل جسده فما يراه عيبا قد يراه البعض الآخر ميزة . تنبية المراهق لعيوب أصدقائه وتوجيهه إلى التركيز على المميزات التى يستطيع أن يجدها فى نفسه . تحويل العيوب لمزايا . فإذا كانت ابنتك مثلا تعانى عقدة جبهتها

مشكلة الدلال الزائد

صورة
مكشلة الدلال الزائد للابناء يعاني كثير من طلاب المدارس من مشكلة الدلال الزائد ولمعرفة المذيد عن الموضوع يرجي الاطلاع على الملف المرفق لتحميل الملف فقط اضغط هنـــــــــــــــــــــــــــا

كيفية التعامل مع المشكلات السلوكية وتعديل السلوك

صورة
                             كيفية التعامل مع المشكلات السلوكية وتعديل السلوك       العلاقة مع الشخص(المسترشد) وجمع المعلومات عنه :            يبدأ الاخصائي عادة بتوفير جو من الثقة بينه وبين الشخص ويكون ذلك لازم في المعالجة الناجحة , ويغلب أن يتم ذلك بدون تأخير وبخاصة   حين يبدوللشخص أن الاخصائي يفهمه ويتقبله وأنه يرغب في التعاون معه في مواجهة الأمر الواقع وأن لدى الاخصائي عدد من الوسائل تمكنه من تقديم المساعدة ويغلب كذلك علىالاخصائي المتمرس آلا يستعجل في استعمال الوسائل وتفضيلها قبل أن تتبين له حدود المشكلة فقد تضعف السرعة ثقةالشخص بالاخصائي وتقوي الاعتقاد لديه بأن الشخص لم يفهمه بعد الفهم الجيد ويستمر عمل الاخصائي تدريجياً بعد ذلك الى تكوين معلومات شاملة وكافية   عن الشخص وتكون لهذه المعلومات مكانة عظيمة في فهم   الاخصائي مشكلة الشخص وفي وضع الفرضيات حول ما ينطوي عليه تكون المشكلة واستمراره وفي وضع المخطط العلاجي وينطلق الاخصائي بهذه الطريقة السلوكية من اعتقاده بأن لكل مشكلة عوامل تكفي بالتسبب بوجودها وفي فهم حدوثها          يلح هذا الاتجاه في المعالجة على الملاحظة ودقتها وشمولها